پیوندهای مفید
اخبار و اعلانات
آمار
| تعداد نشریات | 43 |
| تعداد شمارهها | 1,791 |
| تعداد مقالات | 14,610 |
| تعداد مشاهده مقاله | 38,711,725 |
| تعداد دریافت فایل اصل مقاله | 15,066,824 |
المرأه في شعر خليل مطران | ||
| بحوث في اللغة العربية | ||
| مقاله 5، دوره 6، شماره 11، دی 2014، صفحه 57-70 اصل مقاله (502.62 K) | ||
| نویسندگان | ||
| زهرا سليمان پور* ؛ منصوره زرکوب | ||
| دانشگاه فرهنگيان | ||
| چکیده | ||
| الملخـّص إن عصر النهضه يعد عصر التحولات الجذريه في الساحات السياسيه و الإجتماعيه حيث شاهدنا فيه أن الأدب تأثر بصحوه طرأت علي المجتمع فانعکست التحولات في الشعر و في موضوعاته. من أبرز الموضوعات التي عني بها في هذا العصر هي قضيه المرأه التي أصبح الشعراء ينظرون إليها بنظره تختلف عما کان فلاغرو إذا وجدنا شاعراً کمطران وهو من رواد الشعراء الرومنسيين في عصر النهضه يتطرق الي موضوع المرأه في شعره. لکن الموضوع يقتضي تسليط الضوء علي زواياه لکي يتضح لنا کيف ينظر مطران إلي المرأه، و ما الجديد في نظرته هذه و کيف يلتجئ إلي الرومنسيه في تصويره للمرأه في الشعر. فأصبحنا ندرس الموضوع في هذه المقاله وأثناء دراسه أعماله الشعريه في المجلدات الثلاثه لديوانه وتحليل قصائده التي تعالج هذا الموضوع وخاصه عده من قصائده المعروفه في هذا المجال وجدنا أن مطران اهتم بالمرأه في الإطارين الإجتماعي والعاطفي. ففي الإطار الإجتماعي ينظر مطران إلي المرأه کرکن أساس في المجتمع، فهو لا يصورها -کما يصورها بعض معاصريه -صوره مخلوق ضعيف يجب أن نحاميه وإنما يصورها بطله؛ فمطران عند معالجه القضايا التي تعانيها المرأه لا يهتم بالقشور بل يسبر الأغوار في الجذور لتعالج المشاکل من العمق، ثم لمطران وجهات نظر جيده في المرأه عندما يطرحها کموضوع عاطفي في شعره فهو لا ينظر إلي جمالها الجسمي فقط وإنما ينظر اليها کموجود ذي شخصيه إنسانيه و عواطف وبرّ وحنان.أما الاتجاه الرومنسي فيظهر في شعره عندما يبدي أدقّ العواطف والمشاعر في الحب، ويستخدم الأسلوب القصصي أحيانا ليطرح موضوع حبه بصوره غير مباشره لأن في الطريقه غير المباشره تأثيراً أعمق واجتذاباً أکثر للقارئ، کما أنه يستفيد من التکرار ليساهم مخاطبه في الجو العاطفي الذي يعيشه الشاعر. | ||
| کلیدواژهها | ||
| الکلمات الرئیسیه: الشعر العربی المعاصر؛ خلیل مطران؛ المرأه؛ الرومنسیه | ||
|
آمار تعداد مشاهده مقاله: 1,398 تعداد دریافت فایل اصل مقاله: 859 |
||